تنتمي الالوفيرا او BARBADENSIS
باللغة اللاتينيى الى فصيلة الزنبقيات كالهليون و الثوم المعمر و زنبق الوادي
و الخزامى و يمكن رصداكثر من 300 نوع من اللالو في العالم
تمتلك الالوفيرا ثروة استثنائية من المغدياتو الاحماض الامينية الاساسية
والفيتامينات تستقر جميعها في هلام اوراقها
الالوفيرا اثبتت فعاليتها
عرفت الالفيرا منذ عدة قرون بفضل خصائصها المتعددة و تركيبتها الكيميائية
الغنية ب 250 عنصرا مختلفا من ضمنها فيتامين A و فيتامين
B و فيتامين C و فيتامين E علاوة على المعادن كالزنك و النحاس
والحديد و السكريات كالجلوكوز و المانوز و السيلولوز و الدهون
والبروتينات السكرية.
اظهرت العديد من الدراسات تميز الالوفيرا بقدرات خارقة في ترطيب البشرة
و اختراق الجلد نتيجة احتوائها على السكر المتعدد كما انها تساعد على تجدد البشرة
عن طريق تكاثر خلية الكبقة القرنية .الخلايا الرئيسية المكونة للجلد .
و تركيب الكولاجين من النوع الاول مما يجعل هذا العمل الطبيعي
يساهم ليس في نمو بشرة صحية بل في التئامها.
و تستعمل الالوفيرا كعامل مضاد للاتهاب و مسكن للحروق
و لسع الحشرات و القراص و قنديل البحر.
و تستعمل الالوفيرا داخليا كذالك لما لها من مساهمة في الحماية
من الذرات الطليقة و تحفز مناعتنا الطبيعية ضد الميكروبات.
الالوفيرا عشبة للاستعمال اليومي لرصد التوازن.